وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٣٩، وتفسير الطبري: ١٦/ ٥٦١، ومعاني الزجاج: ٣/ ١٥٩، وتفسير القرطبي: ٩/ ٣٥٧. (٢) المشكي والمعتب من أساليب السلب، وهي صفة إذا أطلقت على الشيء نفت ضدها. ينظر اللسان: ١/ ٥٧٨، وتاج العروس: ٣/ ٣١١ (عتب) . ومعاني النحاس: ٣/ ٥٢٩، والمفردات للراغب: (٨٨، ٤٤٧) . (٣) معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٦١. (٤) ثبت ذلك في رواية أخرجها الإمام البخاري في صحيحه: ٥/ ٢٢٠، كتاب التفسير، باب «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت» عن البراء بن عازب رضي الله عنه مرفوعا. وكذا في صحيح مسلم: ٤/ ٢٢٠١، كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب عرض مقعد الميت من الجنة أو النار عليه، وإثبات عذاب القبر والتعوذ منه» . وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ٥٨٩، وتفسير ابن كثير: ٤/ ٤١٣. (٥) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٣/ ٢٢١، والحاكم في المستدرك: ٢/ ٣٥٢، كتاب التفسير، وقال: «هذا حديث صحيح ولم يخرجاه» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٤١، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن مردويه عن علي رضي الله تعالى عنه. (٦) كذا في «ك» ، ولم أقف على هذا الأثر عنه. لكن الإمام البخاري أخرجه في التاريخ الكبير: ٨/ ٣٧٣ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مختصرا. وكذا الطبري في تفسيره: ١٣/ ٢٢١ وإسناده حسن ورجاله ثقات، إلا حمزة بن حبيب الزيات فهو صدوق كما في التقريب: ١٧٩. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٤١، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن مردويه عن عمر رضي الله عنه، ولعل «ابن» زائدة هنا فيكون من مسند عمر رضي الله عنه. وفي صحيح البخاري: ٥/ ٢٢٠، كتاب التفسير باب «ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا» عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «هم كفار أهل مكة» .