(٢) اللسان: ١١/ ٣٢٩ (سحل) . (٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٥، وتفسير الطبري: ١٥/ ٢١٠، والمفردات للراغب: ٢١٧. (٤) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٠، وانظر هذا المعنى في مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٦، وتفسير الطبري: ١٥/ ٢١١، ومعاني الزجاج: ٣/ ٢٧٣، والمفردات: ٤٠٠. (٥) في «ج» : تقليبهم. [.....] (٦) معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٣٧، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٦، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦٤، ومعاني الزجاج: ٣/ ٢٧٣، وتفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٠. (٧) في قوله تعالى: وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ [آية: ١٨] . (٨) ذكره الفراء في معانيه: ٢/ ١٣٧، وأبو عبيدة في مجاز القرآن: ١/ ٣٩٧، والطبري في تفسيره: ١٥/ ٢١٤. (٩) المصادر السابقة، وأورد ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٦٤ قولا آخر، ورجحه، فقال: «ويقال: عتبة الباب. وهذا أعجب إليّ لأنهم يقولون: أوصد بابك، أي: أغلقه، ومنه: إِنَّها عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ أي: مطبقة مغلقة. وأصله أن تلصق الباب بالعتبة إذا أغلقته، ومما يوضح هذا: أنك إن جعلت الكلب بالفناء كان خارجا من الكهف. وإن جعلته بعتبة الباب أمكن أن يكون داخل الكهف. والكهف وإن لم يكن له باب وعتبة- فإنما أراد أن الكلب منه بموضع العتبة من البيت ... » .