وانظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ١٢٢، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٤٧، وتفسير الطبري: ٢٧/ ١٦٧، والمفردات للراغب: ٤٥، واللسان: ٦/ ٢٦ (بسس) . (٢) ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٤٥، ومعاني الزجاج: ٥/ ١٠٨، وتفسير القرطبي: ١٧/ ١٩٨، والبحر المحيط: ٨/ ٢٠٤. (٣) يريد قوله تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ آية: ٣٢. وقد ورد هذا التفسير الذي أشار إليه المؤلف في أثر أخرجه ابن المنذر، وابن مردويه، وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما كما في الدر المنثور: ٨/ ٦. [.....] (٤) هو النعمان بن بشير بن سعد بن ثعلبة بن جلاس الأنصاري الخزرجي. صحابي جليل. ترجمته في الاستيعاب: ٤/ ١٤٩٦، وأسد الغابة: ٥/ ٣٢٦، والإصابة: ٦/ ٤٤٠. (٥) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وأورد الحافظ ابن كثير في تفسيره: ٧/ ٤٩٠ رواية ابن أبي حاتم عن النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «هم الضرباء» . وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٧، وزاد نسبته إلى ابن مردويه عن النعمان ورفعه. (٦) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير: ٨/ ١٣١ حديث رقم (٧٥٢٦) عن أبي أمامة مرفوعا، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد: ٩/ ٣٠٨، وحسّن إسناده. (٧) هذا جزء من حديث طويل أخرجه الإمام البخاري في صحيحه: (١/ ٢١١، ٢١٢) ، كتاب الجمعة، باب «فرض الجمعة» ، والإمام مسلم في صحيحه: (٢/ ٥٨٥، ٥٨٦) ، كتاب الجمعة، باب «هداية هذه الأمة ليوم الجمعة» عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا.