وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ١٤٧، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن قتادة. (٢) في «ج» : الجبال. (٣) قراءة الضم لحمزة، والكسائي، وقرأ باقي السبعة بفتح الفاء. السبعة لابن مجاهد: ٥٥٢، والتبصرة لمكي: ٣١١، والتيسير لأبي عمرو الداني: ١٨٧. (٤) انظر توجيه القراءتين في معاني الفراء: ٢/ ٤٠٠، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٧٩، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: (٣٧٧، ٣٧٨) ، وتفسير الطبري: (٢٣/ ١٣٢، ١٣٣) ، ومعاني القرآن للزجاج: ٤/ ٣٢٣. (٥) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ١٣٥ عن إسماعيل بن أبي خالد. ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٣٩، والقرطبي في تفسيره: ١٥/ ١٥٧ عن إسماعيل بن أبي خالد أيضا. (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٣/ ١٣٥ عن السدي، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٣٩ عن سعيد بن جبير، وكذا البغوي في تفسيره: ٤/ ٥٠، وابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ١٠٩. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ١٤٨، وعزا إخراجه إلى ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٣/ ١٣٤ عن ابن عباس، ومجاهد، وقتادة. وعقب الطبري- رحمه الله تعالى- على الأقوال السالفة بقوله: «وأولى الأقوال في ذلك عندي بالصواب أن يقال: إن القوم سألوا ربهم تعجيل صكاكهم بحظوظهم من الخير أو الشر الذي وعد الله عباده أن يؤتيهموها في الآخرة قبل يوم القيامة في الدنيا استهزاء بوعيد الله ... » . [.....]