وانظر تفسير الطبري: ١٤/ ٣١٨، ومعاني الزجاج: ٢/ ٤٥٦، وزاد المسير: ٣/ ٤٥٨. (٢) سورة النمل: آية: ٧٢. (٣) ينظر التبيان للعكبري: ٢/ ٦٤٨، والدر المصون: ٦/ ٧٥. (٤) وهي قراءة حمزة كما في السبعة لابن مجاهد: ٣١٥، والتبصرة لمكي: ٢١٥، والتيسير للداني: ١١٨. (٥) قراءة باقي السبعة. وانظر توجيه هذه القراءة في الكشف لمكي: ١/ ٥٠٣، والبحر المحيط: ٥/ ٦٣، والدر المصون: ٦/ ٧٤. (٦) عن معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٤٥٨، ونص قول الزجاج هناك: «معناه» : من يعادي الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله. واشتقاقه من اللغة كقولك: من يجانب الله ورسوله، أي: من يكون في حدّ، والله ورسوله في حد» . وانظر معاني النحاس: ٣/ ٢٣٠. (٧) يعني بذلك قوله تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ... [آية: ٦٥] .