(٢) في الأصل: «الهاء» ، والمثبت في النص عن «ك» . (٣) معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٢٢. (٤) تفسير الماوردي: ٢/ ٢٩٢. (٥) في الأصل: ودفعها، والمثبت في النص عن «ج» . (٦) ذكر البغوي هذا القول في تفسيره: ٢/ ٤٤١ عن مجاهد. (٧) كذا في «ك» ، وكتاب وضح البرهان للمؤلف. وورد في المصادر التي ذكرت هذا الخبر: «منطقة» . قال ابن الأثير في النهاية: ٥/ ٧٥: «والمنطق: النطاق، وجمعه: مناطق، وهو أن تلبس المرأة ثوبها، ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها، وترسله على الأسفل عند معاناة الأشغال، لئلا تعثر في ذيلها» . (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٦/ ١٩٦ عن مجاهد وكذا ابن أبي حاتم في تفسيره: ٢٧٣ (سورة يوسف) . ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٩٣، وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٢٦٣، والقرطبي في تفسيره: ٩/ ٢٣٩ عن مجاهد أيضا. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٥٦٣، وزاد نسبته إلى ابن إسحاق، عن مجاهد. - وحكاه ابن عطية في المحرر الوجيز: ٨/ ٣٦ عن الجمهور.