وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٢/ ٤٩٤ وزاد نسبته إلى عبد الرزاق، وابن المنذر عن طاوس. وقال الفخر الرازي في تفسيره: ١٠/ ٧٤: «اتفقوا على أن هذا نهي عن أن يقتل بعضهم بعضا» . [.....] (٢) ذكره البغوي في تفسيره: ١/ ٤١٨. (٣) ذكر الطبري هذا المعنى في تفسيره: (٨/ ٢٥٧، ٢٥٨) ، وأبو علي الفارسي في الحجة: (٣/ ١٥٣- ١٥٥) توجيها لقراءة نافع «مدخلا» بفتح الميم، وانظر السبعة لابن مجاهد: ٢٣٢، والكشف لمكي: ١/ ٣٨٦، والدر المصون: ٣/ ٦٦٥. (٤) تفسير الطبري: ٨/ ٣٥٩، والبحر المحيط: ٣/ ٢٣٥، والدر المصون: ٣/ ٦٦٥. (٥) أخرج الإمام البخاري في صحيحه: (٥/ ١٧٨، ١٧٩) ، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ ... الآية عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «ورثة» . وأخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (٨/ ١٧٠، ٢٧١) عن ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، وابن زيد. وانظر تفسير الماوردي: ١/ ٣٨٤، وتفسير ابن كثير: ٢/ ٢٥٢، والدر المنثور: ٢/ ٥٠٩. (٦) صحيح البخاري: ٥/ ١٧٨ عن معمر. وانظر تفسير الطبري: ٨/ ٢٦٩، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ٧٥.