(٢) العليّان كصليّان، والمراد بالعليان الطول والارتفاع. اللسان: ١٥/ ٩٢ (علا) . (٣) عن معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٧٩، وانظر تفسير الطبري: ١٤/ ٣٢، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٣٨٠، والبيان لابن الأنباري: ٢/ ٦٩، والبحر المحيط: ٥/ ٤٥٣. (٤) معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٨٠، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٣٨٢، والمحرر الوجيز: ٨/ ٣٢٠. قال العكبري في التبيان: ٢/ ٧٨٣: «هو حال من الضمير في الظرف في قوله تعالى: جَنَّاتٍ، ويجوز أن يكون حالا من الفاعل في ادْخُلُوها مقدرة، أو من الضمير في آمِنِينَ وقيل: هو حال من الضمير المجرور بالإضافة، والعامل فيها معنى الإلصاق والملازمة» . وانظر تفسير القرطبي: (١٠/ ٣٣، ٣٤) ، والبحر المحيط: ٥/ ٤٥٧. (٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٤/ ٣٨ عن مجاهد. ونقله ابن عطية في المحرر الوجيز: ٨/ ٣٢٠ عن مجاهد أيضا. وانظر معاني القرآن للزجاج: ٣/ ١٨٠، وتفسير البغوي: ٣/ ٥٢.