وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١١٣، وتفسير الطبري: ٧/ ٢٨٧، ومعاني القرآن للزجاج: ١/ ٤٧٨. (٢) السيرة لابن هشام: ١/ ١١٤، وقال الطبري في تفسيره: ٧/ ٢٨٩: «وإنما يعنى بذلك الرماة الذين كان أمرهم صلّى الله عليه وسلّم بلزوم مركزهم ومقعدهم من فم الشّعب بأحد بإزاء خالد بن الوليد ومن كان معه من فرسان المشركين ... » . (٣) أخرج الطبري في تفسيره: ٧/ ٢٩٥ عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: «ما علمنا أن أحدا من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يريد الدنيا وعرضها، حتى كان يومئذ» . (٤) هو عبد الله بن جبير بن النعمان الأنصاري، شهد العقبة وبدرا، واستشهد بأحد. وكان أمير الرماة يومئذ. الاستيعاب: ٣/ ٨٧٧، وأسد الغابة: ٣/ ١٩٤، والإصابة: ٤/ ٣٥. (٥) قال الفراء في معاني القرآن: ١/ ٢٣٩: «الإصعاد في ابتداء الأسفار والمخارج» . تقول: أصعدنا من مكة ومن بغداد إلى خراسان، وشبيه ذلك. فإذا صعدت على السلم أو الدرجة ونحو هما قلت: صعدت، ولم تقل أصعدت» . وانظر المعنى الذي أورده المؤلف- رحمه الله- في معاني القرآن للفراء: ١/ ٢٣٩، ومعاني القرآن للزجاج: (١/ ٤٧٨، ٤٧٩) ، ومعاني النحاس: ١/ ٤٩٥، وتفسير الماوردي: ١/ ٣٤٧. (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: ٧/ ٣٠٣ عن ابن عباس رضي الله عنهما بلفظ: «إليّ عباد الله ارجعوا، إليّ عباد الله ارجعوا» .