(٢) أخرجه الإمام البخاري في صحيحه: ٥/ ٢٣٧، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ.وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ١٠٣، وأسباب النزول للواحدي: ٣٤٧، وتفسير ابن كثير:٥/ ٢٤٣.(٣) أصلها جثوو (جثوّ) ثم قلبت ياء فصارت «جثويا» ثم اجتمعت الواو والياء وسبقت إحداهما بالسكون في كلمة فقلبت الواو الأولى ياء وأدغمت الياء في الياء فصارت «جثيّا» ، وقلبت ضمة الثاء كسرة فصارت «جثيا» ثم أتبعت حركة الثاء فقلبت كسرة فقالوا: «جثيا» ، فحركة الجيم اتباعا لحركة الثاء، وحركة الثاء لمجانسة الياء بعدها.وينظر إعراب القرآن للنحاس: ٣/ ٢٣، والبيان لابن الأنباري: ٢/ ١٣٠.(٤) هذا قول الخليل كما في الكتاب لسيبويه: ٢/ ٣٩٩.واختاره الزجاج في معانيه: ٣/ ٣٢٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute