للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ مُدَّتْ: بسطت وسوّيت باندكاك الجبال «١» .

٦ كادِحٌ: ساع دؤوب «٢» .

١٧ وَسَقَ: جمع «٣» .

١٨ اتَّسَقَ: استوى «٤» .

١٩ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ: حالا عن حال «٥» .

[[سورة البروج]]

«الشّاهد» «٦» : الملك والرّسول، و «المشهود» /: الإنسان «٧» . [١٠٦/ أ] و «الأخدود» «٨» : شقّ في الأرض «٩» . هبّت نار الأخدود إلى أصحابها


(١) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٥٠، وتفسير الطبري: ٣٠/ ١١٣، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٧٠.
(٢) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣٠٤، والمفردات للراغب: ٤٢٦، واللسان: ٢/ ٥٦٩ (كدح) .
(٣) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٥١، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٢١، وتفسير الطبري:
٣٠/ ١١٩، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٧٦.
(٤) ينظر تفسير الطبري: (٣٠/ ١٢١، ١٢٢) ، ومعاني الزجاج: ٥/ ٣٠٥، وتفسير القرطبي:
١٩/ ٢٧٨.
(٥) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢٥١، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٥٢١، وأخرجه الطبري في تفسيره: (٣٠/ ١٢٢، ١٢٣) عن ابن عباس، والحسن، وعكرمة، ومجاهد، وقتادة، والضحاك.
(٦) في قوله تعالى: وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ [آية: ٣] .
(٧) في معنى «الشاهد» ، و «المشهود» اختلاف كثير، وقد ذكر الطبري- رحمه الله- في تفسيره: (٣٠/ ١٢٨- ١٣١) الأقوال التي وردت في ذلك، ثم عقّب عليها بقوله:
«والصواب من القول في ذلك عندنا أن يقال: إن الله أقسم بشاهد شهد، ومشهود شهد، ولم يخبرنا مع إقسامه بذلك أيّ شاهد وأيّ مشهود أراد، وكل الذي ذكرنا أن العلماء قالوا:
هو المعنى مما يستحق أن يقال: «شاهد ومشهود» اه-.
(٨) في قوله تعالى: قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ [آية: ٤] .
(٩) ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٢٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣٠٧، واللسان:
٣/ ١٦١ (خدد) .

<<  <  ج: ص:  >  >>