(٢) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣٠٤، والمفردات للراغب: ٤٢٦، واللسان: ٢/ ٥٦٩ (كدح) . (٣) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٥١، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٢١، وتفسير الطبري: ٣٠/ ١١٩، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٧٦. (٤) ينظر تفسير الطبري: (٣٠/ ١٢١، ١٢٢) ، ومعاني الزجاج: ٥/ ٣٠٥، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٧٨. (٥) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢٥١، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٥٢١، وأخرجه الطبري في تفسيره: (٣٠/ ١٢٢، ١٢٣) عن ابن عباس، والحسن، وعكرمة، ومجاهد، وقتادة، والضحاك. (٦) في قوله تعالى: وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ [آية: ٣] . (٧) في معنى «الشاهد» ، و «المشهود» اختلاف كثير، وقد ذكر الطبري- رحمه الله- في تفسيره: (٣٠/ ١٢٨- ١٣١) الأقوال التي وردت في ذلك، ثم عقّب عليها بقوله: «والصواب من القول في ذلك عندنا أن يقال: إن الله أقسم بشاهد شهد، ومشهود شهد، ولم يخبرنا مع إقسامه بذلك أيّ شاهد وأيّ مشهود أراد، وكل الذي ذكرنا أن العلماء قالوا: هو المعنى مما يستحق أن يقال: «شاهد ومشهود» اه-. (٨) في قوله تعالى: قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ [آية: ٤] . (٩) ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٢٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣٠٧، واللسان: ٣/ ١٦١ (خدد) .