(٢) سورة الكهف: آية: ٢٢. (٣) ينظر معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٧٧، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٤٥٣، ومشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ٤٣٩، وتفسير الماوردي: ٢/ ٤٧٤، والتبيان للعكبري: ٢/ ٨٤٣. (٤) هذا قول أبي عبيدة في مجاز القرآن للزجاج: ١/ ٢٦٤. وذكره الماوردي في تفسيره: ٢/ ١٥٥، وابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٤٧٨ عن أبي عبيدة أيضا. (٥) نصّ هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٢/ ٤٦٣. وذكره النحاس في معانيه: ٣/ ٢٣٨، والماوردي في تفسيره: ٢/ ١٥٥، وقال: «وهذا قول الأكثرين» . ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٤٧٨ عن الزجاج. (٦) تفسير الطبري: ١٤/ ٤٠٥، والمحرر الوجيز: ٦/ ٥٨٨. [.....] (٧) قال أبو عبيدة في مجاز القرآن: ١/ ٢٦٥: «الخالف الذي خلف بعد شاخص فقعد في رحله، وهو من تخلف عن القوم. ومنه: «اللهم اخلفني في ولدي، ويقال: فلان خالفه أهل بيته، أي مخالفهم، إذا كان لا خير فيه» . (٨) كذا أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٤٠٧ عن أنس رضي الله تعالى عنه. وفي سنده يزيد الرقاشي، قال فيه الحافظ في التقريب: ٥٩٩: «زاهد ضعيف» . وأورد السيوطي هذا الأثر في الدر المنثور: ٤/ ٢٥٩ وزاد نسبته إلى أبي يعلى، وابن مردويه عن أنس رضي الله عنه. وثبت في صحيحي البخاري ومسلم أن الذي جذبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه. صحيح البخاري: ٥/ ٢٠٧، كتاب التفسير، باب قوله: وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً. وصحيح مسلم: ٤/ ٢١٤١، كتاب صفات المنافقين وأحكامهم، حديث رقم (٢٧٧٤) . وينظر تفسير الطبري: (١٤/ ٤٠٦، ٤٠٧) ، وأسباب النزول للواحدي: (٢٩٤، ٢٩٥) ، والتعريف والإعلام للسهيلي: ٧١.