(٢) ينظر الكشاف: ٤/ ٢٤٤. [.....] (٣) ورد هذا القول في عدة آثار منها المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها الموقوف على أبي سعيد الخدري، وعبد الله بن عمر، ومنها المقطوع عن قتادة، وأبي العالية، وعطاء، ومحمد بن سيرين. ينظر تفسير البغوي: ٤/ ٤٧٦، وسنن البيهقي: ٤/ ١٥٩، كتاب الزكاة، «جماع أبواب زكاة الفطر» ، وتفسير ابن كثير: (٨/ ٤٠٣، ٤٠٤) ، والدر المنثور: (٨/ ٤٨٥، ٤٨٦) . (٤) وهي القيامة كما في تفسير غريب القرآن: ٥٢٥، وتفسير الطبري: ٣٠/ ١٥٩، وتفسير الماوردي: ٤/ ٤٤٢. (٥) في قوله تعالى: لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ [آية: ٦] . (٦) هي الشّبرق كما في مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٩٦، وتفسير غريب القرآن: ٥٢٥، ومعاني القرآن للزجاج: ٥/ ٣١٧. وانظر تفسير القرطبي: ٢٠/ ٣٠، واللسان: ٨/ ٢٢٣ (ضرع) .