السبعة لابن مجاهد: ٢٨٣، والتبصرة لمكي: ٢٠٣. (٢) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ١٦٩، وقال: «ونشر الشيء ما تفرق منه يقال اللهم اضمم إلى نشري، أي ما تفرق من أمري» . وانظر تفسير الطبري: ١٢/ ٤٩١، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٤٥، والكشف لمكي: ١/ ٤٦٥، والبحر المحيط: ٤/ ٣١٦، والدر المصون: ٥/ ٣٤٧. (٣) ينظر الكتاب لسيبويه: ٤/ ١١٣، واللسان: ٥/ ٢٠٧ (نشر) . (٤) وهي قراءة حمزة والكسائي كما في السبعة لابن مجاهد: ٢٨٣، والتبصرة لمكي: ٢٠٣. (٥) البحر المحيط: ٤/ ٣١٦، وقال السمين الحلبي في الدر المصون: ٥/ ٣٤٨: «ووجهها أنها مصدر واقع موقع الحال بمعنى ناشرة، أو منشورة، أو ذات نشر ... » . [.....] (٦) سورة البقرة: آية: ٢٦٠. (٧) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٦٩، وتفسير الطبري: ١٢/ ٤٩٢، ومعاني القرآن للزجاج: ٢/ ٣٤٥، والمفردات للراغب: ٤١٠. (٨) تفسير الطبري: ١٢/ ٤٩٢. (٩) قال الطبري في تفسيره: ١٢/ ٤٩٢: «والعرب كذلك تقول لكل شيء حدث قدام شيء وأمامه: جاء بين يديه، لأن ذلك من كلامهم جرى في أخبارهم عن بني آدم، وكثر استعماله فيهم، حتى قالوا ذلك في غير ابن آدم وما لا بد له» . (١٠) قال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٣٤٥: «جائز أن يكون: فأنزلنا بالسحاب الماء فأخرجنا- به من كل الثمرات. الأحسن- والله أعلم-. فأخرجنا بالماء من كل الثمرات، وجائز أن يكون: فأخرجنا بالبلد من كل الثمرات، لأن البلد ليس يخصّ به هاهنا بلد سوى سائر البلدان» . وانظر زاد المسير: ٣/ ٢١٩، وتفسير القرطبي: ٧/ ٢٣٠.