وفي اللسان: ١٤/ ٤٥١ (صبا) : «الصّبا ريح معروفة تقابل الدبور» . وفي الحديث المرفوع: «نصرت بالصّبا وأهلكت عادٌ بالدّبور» . صحيح البخاري: ٤/ ٧٦، كتاب بدء الخلق، باب «ما جاء في قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ. وصحيح مسلم: ٢/ ٦١٧، كتاب الاستسقاء، باب «في ريح الصبا والدبور» . (٢) أخرج- نحوه- الطبري في تفسيره: ١٤/ ٢١ عن عبيد بن عمير. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٧٣، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ عن عبيد بن عمير أيضا. (٣) في اللسان: ١٢/ ٤٩٣ (قمم) : «قمّم الشيء قما: كنسه» . (٤) بمعنى: قطعا. ينظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦١، والمفردات للراغب: ٤٣١، وتحفة الأريب: ٢٧٢. (٥) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٥٠، وتفسير الطبري: ١٤/ ٢٢، والمفردات للراغب: ٢٣٦، وتهذيب اللغة: ٩/ ٢٢٨، واللسان: ١٤/ ٣٩١ (سقي) . (٦) أخرج الطبري نحو هذا القول في تفسيره: (١٤/ ٢٣، ٢٤) عن ابن عباس، ومجاهد، والضحاك، وابن زيد ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٣٦٦ عن الضحاك. وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٣٩٦ عن ابن عباس، ومجاهد، وعطاء، والضحاك، والقرظي. (٧) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٢٥ عن الحسن. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٣٦٦ عن قتادة. والبغوي في تفسيره: ٣/ ٤٨ عن الحسن. وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٣٩٧ عن قتادة، والحسن.