(٢) تفسير الطبري: ٩/ ٢٥٣. [.....] (٣) مشكل إعراب القرآن لمكي: ١/ ٢٠٩، والتبيان للعكبري: ١/ ٣٩٣. قال السّمين الحلبي في الدر المصون: ٤/ ١٠٠: «وفي الخبر احتمالان، أحدهما: أنه الجار بعده وهو «في الكتاب» والمراد بما يتلى القرآن ... والاحتمال الثاني: أن الخبر محذوف أي: والمتلو عليكم في الكتاب يفتيكم أو يبين لكم أحكامهن ... » . (٤) في «ج» : أرأف. (٥) أخرج الطبري في تفسيره: ٩/ ٣٠٣ عن السدي في قوله: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ ... ، قال: نزلت في النبي صلّى الله عليه وسلّم، واختصم إليه رجلان: غني وفقير، وكان ضلعه مع الفقير، يرى أن الفقير لا يظلم الغنيّ، فأبى الله إلّا أن يقوم بالقسط في الغني والفقير، فقال: إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا الآية» . وانظر أسباب النزول للواحدي: ٢١٦، وزاد المسير: ٢/ ٢٢٢. (٦) تفسير الطبري: ٩/ ٣١٠، وتفسير الماوردي: ١/ ٤٢٨، وتفسير القرطبي: ٥/ ٤١٣.