٤٦٨، والتبصرة لمكي: ٢٦٤. (٢) قال اليزيدي في غريب القرآن: ٢٥٥: «و «جذيذ» بمعنى مجذوذ كالقتيل والجريح» . وانظر المعنى الذي أورده المؤلف في معاني الفراء: ٢/ ٢٠٦، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٣٩٦، والكشف لمكي: ٢/ ١١٢. (٣) ينظر هذا المعنى في تفسير الماوردي: ٣/ ٤٧، وتفسير البغوي: ٣/ ٢٤٩، وزاد المسير: ٥/ ٣٥٩. (٤) وقد نقل عن الكسائي أنه كان يقف على قوله تعالى: بَلْ فَعَلَهُ. ينظر تفسير البغوي: ٣/ ٢٤٩، وتفسير القرطبي: ١١/ ٣٠٠، والبحر المحيط: ٦/ ٣٢٥. (٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٧/ ٤٣ عن مجاهد. (٦) ورد هذا المعنى في أثر أخرجه عبد الرزاق في تفسيره: ٣٤١، والطبري في تفسيره: ١٧/ ٤٤ عن كعب الأحبار. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٦٣٩، وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر عن كعب أيضا. (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٧/ ٤٥ عن أرقم، وذكره ابن كثير في تفسيره: ٥/ ٣٤٥ دون عزو.