ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٤٢ عن مجاهد، وعطاء. (٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (١٥/ ٥٣٢، ٥٣٣) عن ابن عباس، ومجاهد. (٣) من الفقر والغنى، ذكره المؤلف في كتابه وضح البرهان: ١/ ٤٤٧. وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٥/ ٥٣٤ عن الحسن. ونقله الماوردي في تفسيره: ٢/ ٢٤٢، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٧/ ٤٢٤، وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ١٧٢ عن الحسن. قال ابن عطية: «وهذا قول بعيد معناه من معنى الآية» . (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٥/ ٥٣٥ عن الحسن. ورجحه بقوله: «لأن الله جل ذكره ذكر صنفين من خلقه: أحدهما أهل اختلاف وباطل، والآخر أهل حق، ثمّ عقّب ذلك بقوله: وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ، فعمّ بقوله: وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ، صفة الصنفين، فأخبر عن كل فريق منهما أنه ميسّر لما خلق له ... » . (٥) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (١٥/ ٥٣٦، ٥٣٧) عن ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، وعكرمة، والضحاك. (٦) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: (١٥/ ٥٤٠- ٥٤٢) عن أبي موسى، وابن عباس، ومجاهد، وقتادة، والحسن، وسعيد بن جبير، وأبي العالية، والربيع بن أنس. واختاره الفراء في معانيه: ٢/ ٣٠، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢١١، والزجاج في معاني القرآن: ٣/ ٨٤. ورجحه الطبري في تفسيره: ١٥/ ٥٤٣، وقال: «لإجماع الحجة من أهل التأويل على أن-