(٢) أي: زرعا. (٣) إعراب القرآن للنحاس: ٢/ ٩٧، والبيان لابن الأنباري: ١/ ٣٤٢. [.....] (٤) قال أبو حيان في البحر المحيط: ٤/ ٢٢٨: «ويجوز أن تكون ما تمييزا على مذهب من يجيز ذلك في «بئسما» ، فيكون في موضع نصب، التقدير: ساء حكما حكمهم» . وانظر الدر المصون: ٥/ ١٦٠. (٥) قال الراغب في المفردات: ٤٤٧: «وأصل اللّبس ستر الشيء، ويقال ذلك في المعاني، يقال: لبست عليه أمره» . (٦) ينظر معنى «الحمولة» و «الفرش» في معاني القرآن للفراء: ١/ ٣٥٩، ومجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٢٠٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ١٦٢، وتفسير الطبري: ١٢/ ١٧٨، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ٥٠٣. قال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٢٩٨: «وأجمع أهل اللغة على أن الفرش صغارها» . (٧) قال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ١٦٢: «أي ثمانية أفراد. والفرد يقال له: زوج. والاثنان يقال لهما: زوجان وزوج» . وانظر تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة: ٤٩٨، وتفسير الطبري: (١٢/ ١٨٣، ١٨٤) ، وتفسير المشكل لمكي: ١٦٨.