(٢) قراءة حمزة، والكسائي، وشعبة عن عاصم. السبعة لابن مجاهد: ٦٠٩، والتبصرة لمكي: ٣٣٥، والتيسير للداني: ٢٠٣. (٣) ينظر معاني القرآن للفراء: ٣/ ٨٦، وتفسير الطبري: ٢٦/ ٢٠٨، ومعاني الزجاج: ٥/ ٥٤، والمفردات: ٢٠٨. (٤) من قوله تعالى: فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها ... [آية: ٢٩] . (٥) معاني القرآن: ٣/ ٨٧، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٢١، وتفسير الطبري: ٢٦/ ٢٠٩، والمفردات: ٢٧٩. (٦) بعض آية: ٨٢، سورة هود، وآية: ٧٤، سورة الحجر، وآية: ٤ سورة الفيل. (٧) إعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٢٤٦، وتفسير القرطبي: ١٧/ ٤٩، والبحر المحيط: ٨/ ١٤٠. (٨) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٢٢، والطبري في تفسيره: ٢٧/ ٣. ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ١٠٥، والقرطبي في تفسيره: ١٧/ ٤٩ عن ابن زيد. (٩) يدل عليه الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن ابن عباس مرفوعا: «نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور» . صحيح مسلم: ٢/ ٦١٧، كتاب صلاة الاستسقاء، باب في ريح الصّبا والدبور» . وانظر تفسير الطبري: ٢٧/ ٤، وتفسير الماوردي: ٤/ ١٠٦، وتفسير البغوي: ٤/ ٢٣٣.