(٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ١٦/ ١١ عن ابن عباس رضي الله عنهما. وقال الزجاج في معانيه: ٣/ ٣٠٨: «من قرأ «حمئة» أراد في عين ذات حمأة، ويقال: حمأت البئر إذا أخرجت حمأتها، وأحمأتها: إذا ألقيت فيها الحمأة، وحمئت هي تحمأ فهي حمئة إذا صارت فيها الحمأة» . وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٤١٣، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٧٠، وتفسير الماوردي: ٢/ ٥٠٥. والحمأة: الطين الأسود المنتن. اللسان: ١/ ٦١ (حمأ) . (٣) قرأ بها عامر، وحمزة، والكسائي، وعاصم في رواية أبي بكر. السبعة لابن مجاهد: ٣٩٨، وحجة القراءات: ٤٢٨، والتبصرة لمكي: ٢٥١. وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٧٠، وتفسير الطبري: ١٦/ ١٢، ومعاني الزجاج: ٣/ ٣٠٨، والكشف لمكي: ٢/ ٧٣. (٤) على قراءة ابن كثير، ونافع، وأبي عمرو، وابن عامر، وعاصم في رواية أبي بكر- بالرفع والإضافة. ينظر تفسير الطبري: ١٦/ ١٣، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٣٠٩، وحجة القراءات: ٤٣٠. [.....] (٥) وهي قراءة حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم. ينظر السبعة لابن مجاهد: ٣٩٩، وحجة القراءات: ٤٣٠، والتبصرة لمكي: ٢٥١. (٦) نص هذا الكلام في معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٣٠٩. وانظر تفسير الطبري: ١٦/ ١٣، والكشف لمكي: (٢/ ٧٤، ٧٥) .