وأخرج الطبري نحو هذا القول في تفسيره: ٢٧/ ١١٥ عن ابن عباس رضي الله عنهما، وكذا الحاكم في المستدرك: ٢/ ٤٧٤، كتاب التفسير، «سورة الرحمن» ، وقال: «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٦٩١، وزاد نسبته إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم عن ابن عباس. (٢) ذكره الزجاج في معانيه: ٥/ ٩٥. (٣) ورد هذا المعنى في أثر أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ١١٦، والحاكم في المستدرك: ٢/ ٤٧٤، كتاب التفسير، عن ابن عباس رضي الله عنهما. قال الحاكم: «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ، ووافقه الذهبي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٦٩٢، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ في «العظمة» عن ابن عباس أيضا. وهو قول الفراء في معانيه: ٣/ ١١٢، وأبي عبيدة في مجاز القرآن: ٢/ ٢٤٢، والزجاج في معانيه: ٥/ ٦٩. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ١٠٧، وقال: «وهو مذهب ابن عباس، والسدي، ومقاتل، واللغويين» . (٤) هذا قول الزجاج في معاني القرآن: ٥/ ٩٦، وذكره الماوردي في تفسيره: ٤/ ١٤٦ عن الزجاج، وكذا القرطبي في تفسيره: ١٧/ ١٥٤. (٥) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٩٦. وانظر هذا المعنى في معاني القرآن للفراء: ٣/ ١١٣، وتفسير الطبري: ٢٧/ ١١٨، وتفسير الماوردي: ٤/ ١٤٧، وزاد المسير: ٨/ ١٠٧.