السبعة لابن مجاهد: ٢٩٥، والتبصرة لمكي: ٢٠٧. (٢) معاني القرآن للفراء: ١/ ٣٩٣، وتفسير الطبري: ١٣/ ١٢٨. قال الزجاج في معاني القرآن: ٢/ ٣٧٨: «فمن قال «ابن أمّ» بالفتح فإنه إنما فتحوا في «ابن أمّ» و «ابن عم» لكثرة استعمالهم هذا الاسم، وأن النداء كلام محتمل للحذف فجعلوا «ابن» و «أمّ» شيئا واحدا نحو خمسة عشر» . وانظر الكشف لمكي: ١/ ٤٧٨، وتفسير القرطبي: ٧/ ٢٩٠، والبحر المحيط: ٤/ ٣٩٦. (٣) وهي قراءة ابن عامر، وحمزة، والكسائي، وعاصم في رواية شعبة. السبعة لابن مجاهد: ٢٩٥، والتبصرة لمكي: ٢٠٧. (٤) قال مكي في الكشف: ١/ ٤٧٩: «وحجة من كسر أنه لما يدخل الكلام تغيير، قبل حذف الياء، استخف حذف الياء، لدلالة الكسرة عليها، ولكثرة الاستعمال، فهو نداء مضاف بمنزلة قولك: يا غلام غلام ... » . وانظر توجيه هذه القراءة أيضا في تفسير القرطبي: ٧/ ٢٩٠، والبحر المحيط: ٤/ ٣٩٦، والدر المصون: ٥/ ٤٦٧. (٥) في تفسير القرطبي: ٧/ ٢٩٣: «أي أمسك عن الجري» . وانظر البحر المحيط: ٤/ ٣٩٨، والدر المصون: (٥/ ٤٧١، ٤٧٢) . (٦) قال أبو حيان في البحر المحيط: ٤/ ٣٩٨: «سكوت غضبه كان- والله أعلم- بسبب اعتذار أخيه وكونه لم يقصر في نهي بني إسرائيل عن عبادة العجل ... » . (٧) قال الزمخشري في الكشاف: ٢/ ١٢١: «دخلت اللام لتقدم المفعول لأن تأخر الفعل عن مفعوله يكسبه ضعفا، ونحوه لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ، وتقول: لك ضربت» . وانظر تفسير الفخر الرازي: ١٥/ ١٧، وتفسير القرطبي: ٧/ ٢٩٣، والدر المصون: ٥/ ٤٧٢. (٨) أي من أجل ربهم يرهبون. - ينظر معاني القرآن للأخفش: ٢/ ٥٣٥، وتفسير الطبري: ١٣/ ١٣٩، وإعراب القرآن للنحاس: ٢/ ١٥٤، والتبيان للعكبري: ١/ ٥٩٦، والبحر المحيط: ٤/ ٣٩٨.