وقال العكبري في التبيان: ١/ ١٦٦: ويجوز أن يكون مصدرا وفي الكلام حذف مضاف أي أشد ذوي الخصام. ويجوز أن الخصام هنا مصدرا في معنى اسم الفاعل، كما يوصف بالمصدر في قولك: رجل عدل وخصم. (٢) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٨٠، ومعاني الزجاج: ١/ ٢٧٧، وإعراب القرآن للنحاس: ١/ ٢٩٩، والبيان لابن الأنباري: ١/ ١٤٨، والتبيان للعكبري: ١/ ١٦٦. (٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٧١، وقال ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٨١: «يقال: شريت الشيء إذا بعته واشتريته. وهو من الأضداد» . وانظر تفسير الطبري: ٤/ ٢٤٦، والأضداد لابن الأنباري: ٧٢، واللسان: ١٤/ ٤٢٨ (شرى) . (٤) أخرج الطبريّ هذا القول في تفسيره: (٤/ ٢٥٥، ٢٥٦) عن عكرمة، وأخرجه الواحدي في أسباب النزول: ٥٩ عن ابن عباس رضي الله عنهما. ونقله الماوردي في تفسيره: ١/ ٢٢٣، وابن عطية في المحرر الوجيز: ٢/ ١٩٨ عن عكرمة. (٥) ما بين معقوفين عن نسخة «ج» . (٦) سورة النساء: آية: ١٣٦. (٧) اللسان: ٩/ ٣٠١ (كفف) . (٨) معاني القرآن للزجاج: ١/ ٢٧٩، وتهذيب اللّغة: ٩/ ٤٥٥، واللسان: ٩/ ٣٠٥ (كفف) .