وأخرجه الطبري في تفسيره: ١٥/ ١٦٢ عن قتادة، وابن جريج. ورجحه الطبري بقوله: «وأشبه الأقوال في ذلك بالصواب، القول الذي قاله قتادة من أنه بمعنى المعاينة، من قولهم: قابلت فلانا مقابلة، وفلان قبيل فلان، بمعنى قبالته ... » . وانظر هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٥٩، وتفسير البغوي: ٣/ ١٣٧، والمحرر الوجيز: ٩/ ١٩٧. (٢) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٢/ ٤٥٧ عن ابن بحر. (٣) تفسير الطبري: (١٥/ ١٧١، ١٧٢) ، وتفسير الماوردي: ٢/ ٤٥٩، وتفسير ابن كثير: ٥/ ١٢٢، والدر المنثور: ٥/ ٣٤٣. (٤) قال الزجاج في معانيه: ٣/ ٢٦٣: «يقال: ثبر الرجل فهو مثبور إذا هلك» . وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ٣٩٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦١، وتفسير الطبري: ١٥/ ١٧٦، وغريب الحديث للخطابي: ٢/ ٣٦٥، وتفسير القرطبي: (١٠/ ٣٣٧، ٣٣٨) . (٥) ذكره ابن الجوزي في زاد المسير: (٥/ ٩٤، ٩٥) ، وقال: «رواه ميمون بن مهران عن ابن عباس» . وكذا القرطبي في تفسيره: ١٠/ ٣٣٧. (٦) ينظر معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٣٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٦٢، وتفسير الطبري: ١٥/ ١٧٧، ومعاني القرآن للزجاج: ٣/ ٢٦٣.