لنعم الفتى تعشو إلى ضوء ناره ... إذا الريح هبت والمكان جديب وانظر اللسان: ١٥/ ٥٧ (عشا) . (٢) ذكره الزجاج في معانيه: (٤/ ٤١٢، ٤١٣) عن المبرد، وقال: «لأن التأسي يسهل المصيبة، فاعلموا أن لن ينفعهم الاشتراك في العذاب وأن الله- عز وجل- لا يجعل فيهم أسوة ... » . (٣) هذا قول الزجاج في معانيه: ٤/ ٤١٤، ونص كلامه: «إن قال قائل: كيف يقولون لموسى- عليه السلام- يا أيها الساحر وهم يزعمون أنهم مهتدون؟ فالجواب أنهم خاطبوه بما تقدم له عندهم من التسمية بالسحر» . [.....] (٤) في «ج» : بربك. (٥) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٤١٤، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٥/ ٨٠ عن مجاهد، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٥٣٧ عن الضحاك. (٦) عن معاني القرآن للزجاج: ٤/ ٤١٥.