٥/ ٤٤، وإعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٢٢٤، وتفسير القرطبي: ١٧/ ١٠. (٢) ينظر معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٥، وإعراب القرآن للنحاس: ٤/ ٢٢٥. (٣) ورد هذا القول في أثر أخرجه الطبري في تفسيره: (٢٦/ ١٦١، ١٦٢) عن ابن عباس رضي الله عنهما، وعن الضحاك. (٤) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٤٥، ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ٨٧ عن أبي هريرة رضي الله عنه. (٥) لم أقف على هذا القول المنسوب إلى سعيد بن جبير رضي الله عنه. (٦) في «ج» : السائق من الملائكة ... (٧) قال الزجاج في معانيه: ٥/ ٤٥: «أي فعلمك بما أنت فيه نافذ، ليس يراد بهذا البصر- من بصر العين- كما تقول: فلان بصير بالنحو والفقه، تريد عالما بهما، ولم ترد بصر العين» . [.....] (٨) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٦/ ١٦٤ عن قتادة. ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ٨٨ عن قتادة، والحسن. وأورده القرطبي في تفسيره: ١٧/ ١٦، وزاد نسبته إلى الضحاك. (٩) نص هذا القول في تفسير الماوردي: ٤/ ٨٨ عن مجاهد، وعزاه القرطبي في تفسيره: ١٧/ ١٦ إلى مجاهد أيضا.