٢٦/ ٧٤ عن قتادة. وهو قول الزجاج في معانيه: ٥/ ٢١، والبغوي في تفسيره: ٤/ ١٩٠. (٢) كذا في «ك» ، وفي تفسير البغوي: ٤/ ١٩٠: «تصلوا له» ، قال أبو حيان في البحر المحيط: ٨/ ٩١: «والظاهر أن الضمائر عائدة على الله تعالى» . واختاره ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٤٢٧، والفخر الرازي في تفسيره: ٢٨/ ٨٦. (٣) سورة التوبة: آية: ١١١. (٤) ينظر ما سبق في معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٢٢، وتفسير الماوردي: (٤/ ٥٩، ٦٠) ، وزاد المسير: (٧/ ٤٢٧، ٤٢٨) ، وتفسير القرطبي: ١٦/ ٢٦٧. (٥) ينظر خبرهم في السيرة لابن هشام: ١/ ٣٠٨، وتفسير الطبري: ٢٦/ ٧٧، وزاد المسير: ٧/ ٤٢٩، وتفسير القرطبي: ١٦/ ٢٦٨. (٦) ما بين معقوفين عن «ك» .