(٢) تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٦٤، وتفسير الطبري: ٢٨/ ٨٦، ومعاني الزجاج:٥/ ١٦٤، والمفردات للراغب: ١٩٦.(٣) من قوله تعالى: هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ [آية: ١٠] ، وهذا الوجه في إعراب (وأخرى) قول الأخفش في معانيه: ٢/ ٧٠٨، وإعراب القرآن للنحاس:(٤/ ٤٢٢، ٤٢٣) .(٤) هذا قول الفراء في معانيه: ٣/ ١٥٤، ووصفه النحاس في إعراب القرآن: ٤/ ٤٢٣ بأنه أصح من قول الأخفش، فقال: «يدل على ذلك: نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ بالرفع ولم يخفضا، وعلى قول الأخفش الرفع بإضمار مبتدأ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ، أي: بالنصر والفتح» .وانظر تفسير الطبري: ٢٨/ ٩٠، ومعاني القرآن للزجاج: ٥/ ١٦٦، والتبيان للعكبري:٢/ ١٢٢١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute