وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٢٧٩، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن قتادة. (٢) ذكره البغوي في تفسيره: ٤/ ٩٤ دون عزو، وكذا ابن عطية في المحرر الوجيز: ١٤/ ١٢٣. وأورده ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢١١، وقال: «حكاه الثعلبي» . وذكر القرطبي في تفسيره: ١٥/ ٣٠٠ الأقوال السابقة وقال: «وكله صحيح المعنى» . (٣) نقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٨٣ عن محمد بن كعب القرظي. (٤) ذكره الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٨٣، وابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢١٢ وقال الماوردي رحمه الله: «وفي المجيب عن هذا السؤال قولان: أحدهما: أن الله هو المجيب لنفسه وقد سكت الخلائق لقوله، فيقول: لله الواحد القهار. قاله عطاء. الثاني: أن الخلائق كلهم يجيبه من المؤمنين والكافرين، فيقولون: لله الواحد القهار. قاله ابن جريج» . (٥) وهو قول الجمهور كما في زاد المسير: ٧/ ٢١٢. وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٤/ ٥٢ عن مجاهد، وقتادة، والسدي، وابن زيد. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٧/ ٢٨١، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن مجاهد. (٦) نقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٤٨٣ عن قطرب، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير: ٧/ ٢١٢. (٧) المفردات للراغب: ٤٣٢، واللسان: ١٢/ ٥٢٠ (كظم) . [.....]