١/ ٢٤٨، ومفردات الراغب: ٣٣٨، واللسان: ١١/ ٤٥١ (عضل) . (٢) صحيح البخاري: ٥/ ١٦٠، كتاب التفسير، باب (وإذا طلقتم النساء ... ) ، وليس فيه ذكر لاسم المرأة وزوجها. وانظر تفسير الطبري: (٥/ ١٧- ٢٠) ، وأسباب النزول للواحدي: (١١١- ١١٤) ، وتفسير ابن كثير: ١/ ٤١٦. (٣) هو معقل بن يسار بن عبد الله بن معبر المزني، صحابي جليل، أسلم قبل الحديبية، وشهد بيعة الرضوان. ترجمته في الاستيعاب: ٣/ ١٤٣٢، وأسد الغابة: ٥/ ٢٣٢، والإصابة: ٦/ ١٨٤. (٤) في «ك» و «ج» : «جميل» ، والذي ورد في الأصل ذكره الحافظ ابن حجر في الفتح: ٩/ ٩٣ عن الثعلبي. وورد في رواية الطبري في تفسيره: ٥/ ٢٠ عن ابن جريج أن اسمها «جمل» ، وكذا في غوامض الأسماء المبهمة لابن بشكوال: ١/ ٢٩٣، والإصابة: ٧/ ٥٥٥ (ترجمة جمل بنت يسار) . وذكر السهيلي في التعريف والإعلام: ٢٩ أن اسمها «جميل» ، وقيل: اسمها «ليلى» . وذكر الحافظ في الفتح: ٩/ ٩٣ قولا آخر في اسمها وهو «فاطمة» ثم قال: «ويحتمل التعدد بأن لها اسمان ولقب أو لقب واسم» . (٥) ترجمة أبي البدّاح بن عاصم بن عدي الأنصاري في الاستيعاب: ٤/ ١٦٠٨، وأسد الغابة: ٦/ ٢٧، والإصابة: ٧/ ٣٥. (٦) سورة البقرة: آية: ٢٢٩. وقد ثبت اسم جميلة في سبب نزول هذه الآية فيما أخرجه الإمام البخاري- رحمه الله- تعليقا عن عكرمة (صحيح البخاري: ٦/ ١٧١، كتاب الطلاق، باب «الخلع وكيف الطلاق فيه» ) . وثبت ذلك أيضا في رواية أخرجها ابن ماجة في سننه: ١/ ٦٦٣، كتاب الطلاق، باب «المختلعة تأخذ ما أعطاها، عن ابن عباس رضي الله عنهما، وذكره الحافظ ابن كثير في تفسيره: ١/ ٤٠٣ وعزا إخراجه إلى أبي بكر بن مردويه عن ابن عباس أيضا. وقيل في اسم المختلعة: حبيبة بنت سهل، كما في موطأ الإمام مالك: ٢/ ٥٦٤، كتاب الطلاق، باب «وما جاء في الخلع» ، ومسند الإمام أحمد: (٦/ ٤٣٣، ٤٣٤) ، وسنن أبي داود: (٢/ ٦٦٨، ٦٦٩) ، كتاب الطلاق، باب «ما جاء في الخلع» ، وتفسير الطبري: ٤/ ٥٥٥، وتفسير ابن كثير: ١/ ٤٠٢.