النهاية لابن الأثير: ٣/ ٤٤٢، واللسان: ١٥/ ١٥٣ (فرا) . (٢) جاء في هامش الأصل: «الشّظية: القطعة من العصا. الشظاظ: العود. اللّيطة: قشر القصب» . اللسان: ١٤/ ٤٤٣ (شظى) ، ٧/ ٤٤٥ (شظظ) ، ٧/ ٣٩٦ (ليط) . وانظر قول الإمام أبي حنيفة في أحكام القرآن للجصاص: (٢/ ٣٠٦، ٣٠٧) ، والهداية للمرغيناني: ٤/ ٦٥. (٣) معاني القرآن للزجاج: ٢/ ١٤٦، ومعاني القرآن للنحاس: ٢/ ٢٥٨، وتفسير الفخر الرازي: ١١/ ١٣٧. [.....] (٤) ذكره أبو عبيدة في مجاز القرآن: ١/ ١٥٢، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: (١٤٠، ١٤١) ، والطبري في تفسيره: ٩/ ٥٠٨، والزجاج في معاني القرآن: ٢/ ١٤٦. (٥) قال ابن الأثير في النهاية: ١/ ٢٦٦: «الجزور: البعير ذكرا كان أو أنثى ... » . (٦) لم أقف على قول المبرد فيما تيسر لي من كتبه. وينظر قوله في تفسير الماوردي: ١/ ٤٤٤. (٧) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ١/ ١٥٢، وتفسير الطبري: ٩/ ٥١٠، ومعاني القرآن للزجاج: (٢/ ١٤٦، ١٤٧) ، وتفسير القرطبي: ٦/ ٥٨. (٨) هو أحمد بن خالد البغدادي، أبو سعيد. وصفه القفطي في إنباه الرواة: ١/ ٤١ ب «اللغوي الفاضل الكامل» ، وقال: «لقي ابن- الأعرابي وأبا عمرو الشيباني، وحفظ عن الأعراب نكتا كثيرة» . وانظر أخباره في إنباه الرواة: ٤/ ٩٥، ومعجم الأدباء: (٣/ ١٥- ٢٦) ، وبغية الوعاة: ١/ ٣٠٥.