وينظر المصنف لعبد الرزاق: ٦/ ٣٠٤ حديث رقم (١٠٩٣١) ، كتاب الطلاق، باب «وجه الطلاق وهو طلاق العدة والسنّة» . وسنن أبي داود: ٢/ ٦٣٧ حديث رقم (٢١٨٥) كتاب الطلاق، باب «في طلاق السنّة» . وتفسير النسائي: ٢/ ٤٤١ حديث رقم (٦٢١) . والقراءة الواردة في المصادر السابقة «في قبل عدتهن» . (٢) المصنف للإمام عبد الرزاق: ٦/ ٣٠٣، حديث رقم (١٠٩٢٨) . (٣) هو أبي بن كعب الأنصاري رضي الله تعالى عنه. (٤) كذا في النّسخ المعتمدة هنا، وفي وضح البرهان للمؤلف: ٣٨٥ (مخطوط) ، وتحرف عند المحقق في المطبوعة: ٢/ ٤١١ إلى: وأبيّ بن خلف وعبد الله خلف بن عبد الله. وفي المحتسب لابن جني: ٢/ ٣٢٣: «جابر بن عبد الله» . (٥) في المحتسب: علي بن الحسين. (٦) ينظر هذه القراءة في المحتسب: ٢/ ٣٢٣، والكشاف: ٤/ ١١٨، وتفسير القرطبي: ١٨/ ١٥٣، والبحر المحيط: ٨/ ٢٨١، ومعجم القراءات: ٧/ ١٦٥. قال أبو حيان «وما روى عن جماعة من الصحابة والتابعين- رضي الله تعالى عنهم- من أنهم قرءوا «فطلقوهن في قبل عدتهن» ، وعن بعضهم «في قبل عدتهنّ» . وعن عبد الله «لقبل طهرهن» هو على سبيل التفسير لا على أنه قرآن لخلافه سواد المصحف الذي أجمع عليه المسلمون شرقا وغربا ... » . (٧) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٨/ ١٣٣ عن الحسن، ومجاهد، ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ٢٥٢ عن ابن عمر، والحسن، ومجاهد. [.....] (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: (٢٨/ ١٣٣، ١٣٤) عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ١٩٣، وزاد نسبته إلى عبد الرزاق، وسعيد بن منصور، وابن راهويه، وعبد بن حميد، وابن مردويه- من طرق- عن ابن عباس رضي الله عنهما.