والمقصود به: التشريف والتعظيم، وفيه جواز المدح في حضور الممدوح، إذا كان أهلاً ولا يخَافُ عليه به، وجواز مدح الإنسان نَفسَه للتحديث بنعمة الله ونحوه، والله تعالى أعلم. (١) في (م) و (ص) وحاشية (س) : يفديني. (٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين. أبو أسامة: هو حماد بن أسامة. وأخرجه مسلم (٢٤١٦) عن أبي كريب، عن أبي أسامة، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد ٣/١٠٦ عن عفان بن مسلم، ومسلم (٢٤١٦) من طريق علي بن مسهر، والترمذي (٣٧٤٣) من طريق عبدة بن سليمان، والبزار (٩٦٦) من طريق أبي معاوية، والنسائي في "اليوم والليلة" (٢٠١) من طريق حماد بن زيد، وأبو يعلى (٦٧٣) من طريق حماد بن سلمة، ستتهم عن هشام بن عروة، به. وبعضهم يزيدُ فيه على بعض. وأخرجه ابنُ أبي شبة ١٢/٩١ و١٤/٤٢٥، والنسائي في "الكبرى" (٨٢١٤) ، وفي "اليوم والليلة" (١٩٩) ، وابن حبان (٦٩٨٤) من طريق عبدة بن سليمان، ومسلم (٢٤١٦) من طريق علي بن مسهر، وابن أبي عاصم (١٣٩٠) من طريق أبي معاوية،=