وأخرجه ابن حبان (٦٣٦) من طريق محمد بن كثير العبدي، عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (١٧٧٩) ، وعبد بن حميد (١٠١٥) ، ومسلم (٢٨٧٧) (٨١) ، وأبو داود (٣١١٣) ، وابن أبي الدنيا في "حسن الظن بالله" (١) ، وأبو يعلى (١٩٠٧) ، وأبو عوانة في البعث كما في "إتحاف المهرة" ٣/١٧٣، وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (٣٠٩٧) ، وابن حبان (٦٣٧) و (٦٣٨) ، والطبراني في "الأوسط" (١٦١٣) ، وأبو نعيم في"الحلية" ٥/٨٧ و٨/١٢١، والبيهقي في "السنن" ٣/٣٧٧-٣٧٨، وفي "شعب الإيمان" (١٠١١) ، وأبو محمد البغوي في "شرح السنة" (١٤٥٥) من طرق عن سليمان الأعمش، به. وقرن أبو نعيم في روايته في الموضع الأول بسليمان الأعمش عبدَ الملك بن أبجر. وسيأتي الحديث عن عبد الرزاق، عن سفيان الثوري، عن الأعمش برقم (١٤٥٣٢) ، وعن أبي معاوية محمد بن خازم الضرير وعبد الله بن نمير عن الأعمش برقم (١٤٣٨٦) . وسيأتي أيضاً من طريق أبي الزبير عن جابر برقم (١٤٤٨١) و (١٤٥٨٠) و (١٥١٩٧) . وفي باب حسن الظن بالله تعالى عن أبي هريرة، سلف برقم (٧٤٢٢) . وعن أنس بن مالك، سلف أيضاً برقم (١٣٩٣٩) . وعن واثلة بن الأسقع، سيأتي ٣/٤٩١. قال النووي في "شرح مسلم" ١٧/٢٠٩: قال العلماء: هذا تحذير من القنوط، وحث على الرجاء عند الخاتمة، ومعنى حُسْن الظن بالله تعالى: أن=