(٢) لفظ "المؤمنين" لم يرد في (م) و (س) و (ق) . (٣) في (ظ ١٢) : واختلفوا. (٤) إسناده صحيح على شرط مسلم على وهم فيه، قول حجاج في عبد الله ابن عمرو: هو ابن العاص، وهم منه، تابعه فيه روح كما سيأتي في الرواية رقم (١٥٣٩٥) و (١٥٤٠٠) ، صوابه: عبدُ الله بن عمرو بن عبد القاري، كما سيأتي عند عبد الرزاق في "مصنفه" (٢٧٠٧) . وقد نبّه على ذلك الحافظ في "الفتح" ٢/٢٥٦، وسيأتي من طريق عبد الرزاق (١٥٣٩٥) ، وهوذة بن خليفة (١٥٣٩٧) غير منسوب. حجاج: هو ابن محمد المصيصي. وأخرجه مسلم (٤٥٥) ، وابن خزيمة (٥٤٦) ، وابن حبان (١٨١٥) من طريق حجاج، بهذا الإسناد. وأخرجه الشافعي في "المسند" ١/٨٥ (بترتيب السندي) ، وأبو داود (٦٤٩) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٧٠٧) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٣٤٧، والبغوي في "شرح السنة" (٦٠٤) من طرق عن ابن جريج. إلا أن الشافعي لم يذكر عبد الله بن المسيب، وذكر الطحاوي أبا سلمة ابن سفيان وحده. =