وقال النسائي: وافقه مالك على إسناده، وخالفه في لفظه. قلنا: سيرد ذكر طريق مالك قريباً. وأخرجه عبد الرزاق (١٤٤٥٢) ، وابن أبي شيبة ٧/٨٦، والنسائي في "المجتبى" ٧/٤٤، وفي "الكبرى" (٤٦٣٠) ، والطبراني في "الكبير" (٤٣٣١) من طريق الثوري، عن ربيعة، به، ولم يرفعه. وأخرجه مختصراً الطبراني في "الكبير" (٤٣٣٤) من طريق عامر بن مرة المكي، عن ربيعة، به، مرفوعاً. وسيرد من طريق مالك عن ربيعة برقم (١٧٢٥٨) ، ومن طريق الليث عن ربيعة برقم (١٧٢٧٩) . وأخرجه عبد الرزاق (١٤٤٥٣) ، والحميدي (٤٠٦) ، والبخاري (٢٣٣٢) و (٢٧٢٢) ، ومسلم (١٥٤٧) (١١٧) ، والنسائي في "المجتبى" ٧/٤٤، وفي "الكبرى" (٤٦٣١) ، وابن ماجه (٢٤٥٨) ، والطحاوي في "شرح معانى الآثار" ٤/١٠٩، والبيهقي في "السنن" ٦/١٣٢، والطبراني في "الكبير" (٤٣٣٨) ، والبغوي في "شرح السنة" (٢١٧٨) من طريق سفيان بن عيينة، ومسلم (١٥٤٧) (١١٧) ، والطحاوي في "شرح المعاني" ٤/١٠٩، والطبراني (٤٣٣٧) من طريق حماد بن سلمة، ومسلم أيضاً، والبيهقي في "السنن" ٦/١٣٢ من طريق يزيد بن هارون، والطبراني (٤٣٣٦) من طريق حماد بن زيد، أربعتهم عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عن حنظلة، به. بألفاظ متقاربة. ولفظ البخاري: كنا أكثر الأنصار حقلاً، فكنا نكري الأرض، فربما أخرجت هذه، ولم تخرج هذه، فنهينا عن ذلك، ولم نُنْه عن الوَرِق. قال الحميدي: فقيل لسفيان: فإن مالكاً يرويه عن ربيعة، عن حنظلة، [فقال:] ما كان يرجو منه إذا كان عند يحيى، ويحيى أحفظهما؟ لكنا حفظناه=