للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= بعلاقة أنه محل له، فلذلك وصفه بقوله: قليل الماء.
يتبرضه الناس، أي: يأخذون منه قليلاً قليلاً.
فلم يلبثه: من التلبيث.
الري، بكسر راءٍ، فتشديد ياء: خلاف العطش، والمراد، أي: بالماء الذي يرويهم.
أعداد مياه الحديبية، جمع عِد بكسر العين: وهو الماء الذي لا انقطاع له كالبئر والعين.
"نهكتهم" بكسر الهاء وفتحها: ضعفتهم.
"ماددتُهم": صالحتهم.
"فإن أظهر": من الظهور بمعنى الغلبة.
"وإلا فقد جموا"، أي: وإن لم يريدوا الدخول فقد جموا- بالجيم- وتشديد الميم- أي: استراحوا وكثروا.
"وإن هم أبوا": "إن" وصلية.
"ولينفذن": من الإنفاذ بمعنى الإمضاء، أو من التنفيذ بمعناه.
"استنفرت"، أي: طلب خروجهم لنصركم.
بلحوا: بموحدة وتشديد لام وتخفيفيها وحاء مهملة، أي: تأخروا.
استأصلت، أي: قطعتهم من الأصل.
اجتاح، بتقديم الجيم على الحاء المهملة، أي: أهلك.
وإن تكن الأخرى، أي: الغلبة للعدو.
فوالله ... إلخ، أي: فذاك قريب إلى الوقوع.
يرمُق، بضم الميم، أي: ينظر ويلحظ.
ضُغْطة، بضم فسكون، أي: بشدة وضيق.
يرسف، كينصر ويضرب، أي: يمشي مشي المقيَّد.
قال مكرز: بلى قد أجزناه لك، أي: فلم يقبله سهيل.
الدنية، بتشديد الباء وأصله بالهمزة، أي: الحالة الخسيسة. =