وأخرجه تاماً ومقطعاً عبد الرزاق (٣٢٠٧) ، وابن قانع في "معجم الصحابة" ٣/١٩٩، والطبراني ٢٢/ (٤١٥) و (٤٢١) ، والدارقطني ١/٢٨٥، والبيهقي ٢/٢٩٥ من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه مقطعاً الطبراني ٢٢/ (٤١٧) و (٤٢٢) و (٤٢٣) من طريقين عن سماك، به. وسيأتي الحديث مطولاً ومختصراً بالأرقام (٢١٩٦٨) و (٢١٩٦٩) و (٢١٩٧١) و (٢١٩٧٣) و (٢١٩٧٤) و (٢١٩٧٥) و (٢١٩٧٨) و (٢١٩٧٩) و (٢١٩٨١) و (٢١٩٨٢) . ويشهد لقصة الانصراف عن اليمين والشمال حديثُ عبد الله بن عمرو السالف برقم (٦٦٢٧) ، وذكرت عنده شواهده. وقصة وضع اليمين على الشمال يشهد لها حديث سهل بن سعد عند البخاري (٧٤٠) ، وحديث وائل بن حجر عند مسلم (٤٠١) . وانظر حديث جابر السالف برقم (١٥٠٩٠) وعنده ذكرنا تتمة شواهده. وفي باب وضع اليدين على الصدر في الصلاة عن وائل بن حجر عند ابن خزيمة (٤٧٩) ، والبيهقي ٢/٣٠، بإسنادين ضعيفين. وعن علي موقوفاً عند الطبري في "التفسير" ٣٠/٣٢٥، والبيهقي ٢/٢٠ و٣٠ وهو ضعيف لاضطراب سنده ومتنه كما قال ابن التركماني. وعن طاووس مرسلاً عند أبي داود (٧٥٩) . =