للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٧٥٦٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ يَعْنِي الْأَوْدِيَّ، عَنْ شَهْرٍ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ، قَالَتْ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُبَايِعَهُ


= وأخرجه يعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ " ٢/٤٤٧، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٣٣٥٢) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/٤٦، وفي "شرح مشكل الآثار" (٣٦٥٩) ، وابن حبان (٥٩٨٤) ، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٤٦٣) ، وفي "مسند الشاميين" (١٤٢٥) ، وتمام في "فوائده" (٧٩٥) (الروض البسام) من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين، بهذا الإسناد.
جاء في مطبوع "شرح مشكل الآثار": حدثنا ابن أبي غنية عن عبد الملك، ولفظ (عن) مقحم، والصواب حذفه.
وأخرجه أبو داود (٣٨٨١) ، وابن أبي عاصم (٣٣٥١) ، والبيهقي في "السنن" ٧/٤٦٤، وفي "السنن الصغير" (٢٨٧٦) من طريقين عن محمد بن مهاجر، به.
وأخرجه ابن ماجه (٢٠١٢) ، وابن أبي عاصم (٣٣٥٠) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/٤٦، وفي "شرح مشكل الآثار" (٣٦٥٨) ، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٤٦٢) ، وفي "مسند الشاميين " (١٤٣٠) من طريق عمرو بن مهاجر، عن أبيه مهاجر، به.
وسيرد برقمي (٢٧٥٨٥) و (٢٧٥٩٠) .
ويعارضه حديث جدامة بنت وهب، السالف برقم (٢٧٠٣٤) ، وهو عند مسلم (١٤٤٢) ، ولفظه: "لقد هممتُ أن أنهى عن الغِيلة حتى ذكرتُ أن فارس والروم يصنعون ذلك، فلا يضرُّ أولادهم".
قال السندي: قوله: "فإن قتل الغيل"، بفتح فسكون: جماع المرضعة، وإضافة الغَيْل إليه، من إضافة المصدر إلى فاعله، أي: إن الغيل يقتل الرضيع، ولا يظهر ذلك القتل في أول الأمر، إلا أنه يظهر بعد أن يصير الرضيع رجلاً فارساً، فيصيبه ذلك القتل فيسقط عن فرسه ويموت.