وسيأتي بالأرقام (٤٥٥٣) و (٤٩٢٠) و (٤٩٤٢) و (٥٠٠٥) و (٥٠٠٨) و (٥٠٧٨) و (٥٠٨٣) و (٥١٢٨) و (٥١٤٢) و (٥١٦٩) و (٥٢١٠) و (٥٣١١) و (٥٤٥٠) و (٥٤٥٦) و (٥٤٨٢) و (٥٤٨٨) و (٥٧٧٧) و (٥٨٢٨) و (٥٩٦١) و (٦٠٢٠) و (٦٣٢٧) و (٦٣٦٩) و (٦٣٧٠) ، وسيكرر برقم (٦٢٦٧) . وفي الباب عن عمر بن الخطاب عند البخاري (٨٨٢) ، ومسلم (٨٤٥) (٤) . وعن أبي سعيد الخدري عند مسلم (٨٤٦) ، وسيرد ٣/٦. وعن عائشة عند مسلم (٨٤٧) ، والبزار) زوائد ((٦٢٥) . وعن ابن عباس عند مسلم (٨٤٨) ، وابن ماجه (١٠٩٨) ، والطبراني في "الكبير (١١٤٦٨) . وعن بُريدة عند البزار (٦٢٦) (زوائد) . وعن حفصة عند الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١١٦. قال السندي: قوله: "إذا جاء أحدكم إلى الجمعة"، أي: إلى صلاتها، هكذا في الأصول المعتمدة. وفي بعضها: "إذا جاء أحدكم يوم الجمعة"، ف "أحدكم " بالنصب على المفعولية، ويومُ الجمعة" بالرفع على الفاعلية، بتقدير المضاف، أي: صلاته. أو بالعكس على أن "يوم الجمعة" ظرف، والتقدير: إذا جاء أحدُكم يوم الجمعة إلى صلاته. أو مفعول به، وجاء" بمعنى حضر، أي: إذا حضر صلاته، والله تعالى أعلم. (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. معتمر: هو ابن سليمان التيمي،=