وأخرجه الطرسوسي في "مسنده" (٨٥) ، وأبو عوانة ٢/٣٥٠، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٦١، وأبو نعيم في "تاريخ أصبهان " ٢/٣٣٠، والدارقطني في "السنن " ١/٣٩٠-٣٩١، ٣٩٢، ٣٩٣، والبيهقي في "السنن" ٣/١٥٩-١٦٠ من طرق، عن نافع، به. وأخرجه بنحوه البخاري (١٨٠٥) و (٣٠٠٠) ، والبيهقي في "السنن" ٣/١٦٠ من طريق أسلم العدوي عن ابن عمر. وسيأتي من طرق أخرى برقم (٤٥٣١) و (٤٥٤٢) و (٤٥٩٨) و (٥١٢٠) و (٥١٦٣) و (٥٥١٦) و (٥٧٩١) و (٥٨٣٨) و (٦٣٥٤) و (٦٣٧٥) . وفي الباب عن ابن عباس عند البخاري (١١٠٧) سلف برقم (١٨٧٤) . وعن أنس عند البخاري (١١٠٨) و (١١١٠) ، ومسلم (٧٠٤) سيرد ٣/١٣٨ و١٥١. وعن معاذ بن جبل عند مسلم (٧٠٦) سيرد ٥/٢٢٩ و٢٣٠ و٢٣٣ و٢٣٦. وعن جابر عند أبي داود (١٢١٥) ، والنسائي ١/٢٨٧، وابن حبان (١٥٩٠) . وعن عبد الله بن عمرو عند ابن أبي شيبة ٢/٤٥٨. وعن أبي موسى عند ابن أبي شيبة ٢/٤٥٧. وعن ابن مسعود عند ابن أبي شيبة ٢/٤٥٨، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٦٠. قال السندي: قوله: إذا غاب الشفق: صريح في الجمع في وقت الثانية. إذا جدَّ به: الباء للتعدية، أي: أوقعه في الاجتهاد.