وَقَدْ شَاعَ عَنّي حُبُّ ليلى وإنّني ... كَلِفْتُ بها شَوَقًا وهِمْتُ بها وَجْدَاووالله مَا حُبِّي لها جَازَ حَدَّهُ ... وَلكنها في حُسْنِهَا جَازَتِ الحَدَّا(٢) ترجمته في "هدية العارفين" (٢/ ١٩٠).(٣) ترجمته في "طبقات الفقهاء" للشيرازي (١١٢) و"شذرات الذهب" (٤/ ٣٤٥) و "سير أعلام النبلاء" (١٦/ ٢٨٣) و"الفهرست" (٣٠٣) و "تهذيب الأسماء واللغات" (٢/ ٢٨٢) و "العبر" (٢/ ٣٣٨) و"طبقات الشافعية الكبرى" (٣/ ٢٠٠) و"وفيات الأعيان" (٤/ ٢٠٠) و"النجوم الزاهرة" (٤/ ١١١) و"طبقات المفسرين" (٢/ ١٩٦) و"الجواهر المضية" (٤/ ٥٧٨) و "هدية العارفين" (٢/ ٤٨) و "الأعلام" (٦/ ٢٧٤) و"معجم المؤلفين" (٣/ ٤٩٨) وما بين الحاصرتين عنهما.(٤) قال الذهبي في "سير أعلام النبلاء": "وهو وهم، مات ابن سُريج قبل قدوم القفال بثلاث سنين".(٥) ما بين الحاصرتين تكملة من "سير أعلام النبلاء".(٦) وكان ينظم الشعر ككثير من العلماء الفقهاء ومن نظمه ما أورده النووي في "تهذيب الأسماء واللغات" و "الذهبي في "سير أعلام النبلاء" والسبكي في "طبقات الشافعية الكبرى":أُوَسِّع رَحْلي عَلَى مَنْ نَزَلْ ... وزَادِي مُبَاحٌ على مَنْ أَكَلْنُقَدّم حاضِرَ ما عِنْدَنا ... وَانْ لَمْ يَكُنْ غَيْرَ خُبْزٍ وَخَلْفأَمَا الكريمُ فَيَرْضَى بهِ ... وأما اللَّئِيْمُ فَمَنْ لَمْ أُبَلْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute