(٢) كذا في الأصل: "وما كنت أظن الدهر ... " وفي "ريحانة الألبا" المطبوع: "ما كنت أظن المغرب ... " وهناك فروق أخرى بين الأصل والمصدر من تصرف المؤلِّف أثناء النقل.(٣) ترجمته في "الضوء اللامع" (٧/ ١٥٣) و"البدر الطالع" (٢/ ١٤٢).(٤) ترجمته في "الضوء اللامع" (٧/ ١٥٥) و"نظم العقيان" (١٤٣) و"القبس الحاوي" (٢/ ١٥٢) و"بدائع الزهور" (٢/ ٤٤) و"هدية العارفين" (٢/ ٢٠٦) و"الأعلام" (٦/ ٥٨).(٥) ترجمته في "الضوء اللامع" (٧/ ١٥٧) وما بين الحاصرتين تكملة منه.(٦) انظر "فذلكة" (١٤٣ ب) وما بين الحاصرتين تكملة منه. و"شذرات الذهب" (٧/ ١١٧).(٧) ترجمته في "الدرر الكامنة" (٣/ ٤٠٠) و"البداية والنهاية" (١٤/ ٢٣٤) و"ذيل طبقات الحنابلة" (٢/ ٤٤٧) و"المنهج
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute