(٢) ترجمته في "كشف الظنون" (١/ ٣٥٨) و"هدية العارفين" (٢/ ٢٤٩) و"معجم المؤلفين" (٣/ ١٤٨) و"الأعلام" (٦/ ٤١). (٣) ترجمته في "ريحانة الألبا" (١/ ٢٧) وما بين الحاصرتين مستدرك منه و"خلاصة الأثر" (٤/ ٢٣٩) و"هدية العارفين" (٢/ ٢٦٥) و"الأعلام" (٧/ ١٢٣) و"معجم المؤلفين" (٣/ ٧٤٨). (٤) في الأصل "لهبت" وما أثبتناه من "ريحانة الألبا". (٥) في الأصل "استخرج" وما أثبتناه من "ريحانة الألبا". (٦) في الأصل "ووشح" وما أثبتناه يقتضيه السياق. (٧) ومن شعره ما أورده المحبي في "ريحانة الألبا": إلى كم أُمَنِّي القلْبَ والقلبُ مولعٌ ... وأزجر طرف العين والطرف يدمعُ وحتَّى متى أشكُو فِرَاقَ أحِبَّتي ... عفا بالنَّوى منهم مَصِيْفٌ وَمَرْبَعُ