(٢) ترجمته في "طبقات الشافعية الكبرى" (٩/ ١٧٢) و"الكامل في التاريخ" (١٢/ ١٦٩) و"مرآة الزمان" (٨/ ٦٤٢) و"نكت الهميان" (٢٣٨) و"البداية والنهاية" (١٣/ ١١٢) و"فذلكة" (٩١ أ) وما بين الحاصرتين تكملة منه. (٣) لا يحتوي اسم هذا الرجل على نسبة القيسي، ولعل عين المؤلف وهو ينقل عن "الدرر الكامنة" ذهب إلى الاسم الذي يليه، وهو محمد بن أحمد بن الحسين بن يحيى القيسي. (٤) ترجمته في "الدرر الكامنة" (٣/ ٣١٣) وما بين الحاصرتين تكملة عنه. (٥) ترجمته في "وفيات الأعيان" (٤/ ٢١٩) و"دول الإسلام" (٢/ ١٣) و"سير أعلام النبلاء" (١٩/ ٣٩٣) و"الوافي بالوفيات" (٢/ ٧٣) و"طبقات الشافعية الكبرى" (٧/ ٦٠) وما بين الحاصرتين مستدرك منه و"شذرات الذهب" (٦/ ٢٨). (٦) قال ابن خلّكان في "وفيات الأعيان" (٤/ ٢٢٠: "وحكى لي بعض المشايخ من علماء المذهب أنه يوم ذكر الدرس وضع منديله على عينيه وبكى كثيرًا وهو جالس على السُّدَّة التي جرت عادة المدِّرسين بالجلوس عليها وكان ينشد: خلت الدِّيار وسدت غير مسوّد ... ومن العناء تفردي بالسؤدد وجعل يردد هذا البيت ويبكي وهذا إنصاف منه واعتراف لمن تقدمه بالفضل والرجحان عليه".