(٢) قال ابن كثير في "البداية والنهاية" (١٤/ ١٢٥): "وله كتاب منهاج الاستقامة" في إثبات الإمامة خبط فيه في المعقول والمنقول ولم يدر كيف يتوجه، إذ خرج عن الاستقامة وقد انتدب في الردّ عليه اليخ الإمام العلاَّمة شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس ابن تيمية في مجلدات أتى فيها بما يبهر العقول من الأشياء المليحة الحسنة وهو كتاب حافل". وكتاب ابن تيمية الذي عناه ابن كثير هو"الردّ على الرافضي". (٣) ترجمته في "هدية العارفين (١/ ٢٨٩) و"كشف الظنون" (١/ ٧٠٥) و"حدائق الشقاق" (٥١١). (٤) ترجمته في "هفت إقليم" (٣/ ٢٣٦) وما بين الحاصرتين تكملة منه. (٥) ترجمته في "هدية العارفين" (١/ ٢٨٧) و"الأعلام" (٢/ ٢٠٤).