(٢) ترجمته في "الدرر الكامنة" (٣/ ٣٠٤) و"إنباء الغمر" (١/ ١٨٦) و"الذيل التام على دول الإسلام" (١/ ٣٠٧) و"القلائد الجوهرية" (٢/ ٤٠٨) و"المنهج الأحمد" (٥/ ١٥١) و"شذرات الذهب" (٨/ ٤٦١) و"الجوهر المنضد" (١٣٠) وكان مسند الدنيا في عصره واسمه في مصادر الترجمة محمد بن أحمد بن إبراهيم بن عبد الله وعليه فموقع ترجمته يجب أن يكون مع من تقدم ذكره في هذا الجزء قبل صفحات كثيرة. (٣) ترِجمته في "الدرر الكامنة" (٣/ ٣٢٨) و"العقد الثمين" (١/ ٢٩٦) و"إتحاف الورد" (٣/ ٣٢٢). (٤) ترجمته في "تاريخ بغداد" (١/ ٣١٤) و"معجم البلدان" (٤/ ٢٣١) و"وفيات الأعيان" (٤/ ٥٠٨) و"سير أعلام النبلاء" (١٣/ ٦١٣) و"دول الإسلام" (١/ ٣٣٧) و"طبقات الشافعية الكبرى" (٣/ ٧١) و"شذرات الذهب" (٤/ ٣٨٥). وقال ابن العماد الحنبلي في "شذرات الذهب": "قال ابن الأهدل: كان أول أمره فقيرًا، ثم بسطت عليه الدنيا عند كبره وسقوط أسنانه وانقطاعه عن الجماع، فقال مخاطبًا لها: لا أهلًا بك ولا سهلًا، أقبلت حين لا ناب ولا نصاب ومات وله تسعون سنة". (٥) يعني بفاشان وهي قرية من نواحي مرو. قال ياقوت: "رأيتها وقد نسب إليها طائفة من أهل العلم". انظر "معجم البلدان" (٤/ ٢٣١).