(٢) هي مرو الشاهجان وهي مرو العظمى، أشهر مدن خراسان وقصبتها. نصَّ عليه أبو الحاكم أبو عبد الله في "تاريخ نيسابور" مع كونه ألَّف كتابه في فضائل نيسابور إلا أنه لم يقدر على دفع فضل هذه المدينة والنسبة إليها مروزي على غير قياس. انظر "معجم البلدان" (٥/ ١١٢) و"الأمصار ذوات الآثار" (٨٣). (٣) ترجمته في "مروج الذهب" (١/ ٣٠٥) و"نثر الدر" (٧/ ٦٥). (٤) ترجمته في "الاستيعاب" (١/ ٢٩١) و"أسد الغابة" (٣/ ٢١٣) و"سير أعلام النبلاء" (٣/ ٤٠٩) و"الوافي بالوفيات" (١/ ١٢٩ - ١٣٣) و"الإصابة" (١/ ٢٤٣) و"الأعلام" (٢/ ٥١). وكان من صغار الصحابة الكرام له عن النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - حديث: "لا تُقْطَعُ الأَيدي في الغَزْو" وحديث "اللهم أحسن عَاقبتنا في الأمور كُلِّها وأَجِرْنَا مِنْ خِزي الدُّنيا وعَذَابِ الآخرة" وهما عند الإمام أحمد في "المسند" (٤/ ١٨١). (٥) ترجمته في "طبقات ابن المعتز" (٢١) و"الأغاني" (٣/ ٢٠) و"تاريخ بغداد" (٧/ ١١٤) و"الموشح" (٢٤٦) و"وفيات الأعيان" (١/ ٢٧١) و"الوافي بالوفيات" (١٠/ ١٣٥ - ١٤٤) و"نكت الهميان" (١٢٥) و"شذرات الذهب" (٢/ ٣٠١) و"الأعلام" (٢/ ٥٢). (٦) في الأصل: (البطيحية) وهو تحريف صححناه من مصادره. والبطيحة أرض واسعة بين واسط والبصرة، انظر "معجم البلدان" (١/ ٤٥٠).