(٢) وذكره بنحوه أبو نعيم في "حلية الأولياء" (٢/ ٢١٣). (٣) ترجمته في "الاستيعاب" (٧٣) و"الوافي بالوفيات" (٨/ ٣١١) و"الإصابة" (١/ ٢٥). (٤) رواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (١/ ٧٣). (٥) وجاء في هامش نسخة الأصل ما نصه: "ويقال إرمس أيضًا وهو اسم عطارد ويسمى عند اليونانيين أطر شمين وعند العرب إدريس وعند العبرانيين أخنوخ. كذا في عيون الأنباء". (٦) ترجمته في "المعارف" (٢٠) و"جامع الأصول" (١٢/ ٢٨٣) و"البداية والنهاية" (١/ ٩٩) و"قصص الأنبياء" (٢٤) و"إخبار العلماء بأخبار الحكماء" (٢ - ٦) و"تاريخ الحكماء" (٣ - ٨). (٧) وهي مدينة فرعون مصر وأصلها بلغة القبط منافة فعرّبت إلى منف. انظر "مراصد الاطلاع" (٣/ ٣٢٣). (٨) وذلك استعارة من قوله تعالى: "ورفعناه مكانا عليا" (سورة مريم الآية ٧٥) (٩) أي أسمر.